المعانات تتنوع بتنوع الألوان ، في جميع المجالات – الصحة – التعليم – الصحافة حتى هاته الأخيرة أصبحت محل انتقاد من طرف الجميع المثقف كما الأمي ، لا لشئ سوى ان أبناء المدينة هو من اقتحموها ، لا أريد أن أكون جزء من المشكل بل جزء من الحل . وفي محاولة منا نحن المتطفلين على مهنة الصحافة تنوير الرأي العام ونشر الخبر الذي كان في وقت من الأوقات من المستحيل الحصول عليه .وجدنا أنفسنا موضوع سب وشتم نقبله بكل اشكاله على الرغم من مقدرتها على مواجهة أي كان وبأية طريقة كانت الفوضوية أو القانونية .
من هؤلاء من كان مدفوعا من جهات معروفة بمختلف هياكلها لإضعاف المنابر الإعلامية المحلية ، بدءا بالتفرقة بين المنابر الإعلامية نفسها بخلق وافتعال الفتنة وهذا الأمر أصبح جد مستبعد كون كل من زعير 24 أو الانطلاقة على وعي تام مجريات الأحداث ولا يمكن باي حال من الأحوال ان يختلفا .ونسي البعض جمعية الإنطلاقة للتنمية بالرماني التي هي لبنة الأساس ونسي ايضا الإنطلاقة تي في المنبثقة عن الجمعية .
سنة 2015 عرفت ميلاد منبرين إعلاميين وكما يسميهم البعض متطفلون على المجال الإعلامي بمدينة الرماني فعوض ان يتم تشجيعهما وأخذ بيدها شرعت أبواق مدفوعة منهم من يحصل على تعبئات فقط من أجل الرد والتعليق ونحن نعرف كل واحد منهم ونتمنى ان يستمروا لأن في ذلك تشجيع لنا ؛ ومن بينهم جهات منها المحلية ومنها أيضا بعض ابناء المدنية المقيم بالمدن لان الرماني في رأيهم لا مدافع عنه إلا هم ...
ومن بين هؤلاء أيضا بعض الشباب أبناء المدينة الذي كانوا في وقت من الأوقات هم الناطقون باسم زعير ولا أقول الرماني ودائرة الرماني بل زعير الكبرى إن صحت العبارة .فمجموعة من الشباب جعلوا من السكن بالرباط سمة من سمات الرقي والتقدم والمعرفة للشأن المحلي دون القدرة على فعل شئ ، فمنذ سنوات وسنوات سلفت عن تاريخه وهم يحاولون بواسطة تغريدات أصبحت متاحة بفضل الفيزبوك تغبير وتغيير ماذا ؟ والإنتخابات البرلمانية الأخيرة غير دليل على فشلهم ؛ والغريب انه ولا مرة واحدة استطاع هؤلاء لم شمل بعضهم البعض إذا رغبوا في إقامة الولائم بالمنتزهات ، فإذا حاول أحدهم القيام بخطوة جبارة صحيحة تم استدعاء زميله أو احد المقرين له– هذه حقائق – من اجل استمالته وبالتالي تبقى دار لقمان على حالها .
فماذا لو حصل المصطفى المصدوقي عن اعتماد من جريدة ما من اية مدينة وشرع في سب وشتم الجميع ؟؟؟ وقتها يصبح صحافيا مرموقا .....!!!!
فمشكلة مدينة الرماني مع ابناءه من خارج المدينة والدائرة ....
المصطفى المصدوقي .
Aucun commentaire: