أمام غياب ملاعب للقرب وغياب أيضا فضاءات الترفيه. وبما ان شباب مدينة الرماني وجد نفسه في حالة من التيه .فان الملاذ الوحيد هو العيش ولو للحظات في عالم الخيال .وامام قصر ذات اليد لا يجد شباب المدينة بديلا عن الماحيا" ماء الحياة" من أجل نسيان الاقصاء والتهميش ولو للحظات .
فتوفير فضاءات وملاعب القرب أكيد سيغير الوضع بالنسبة للشباب .بدل خلق المشاكل والبلبلة بالطريق العام كما حدث اليوم بالرماني المركز .
المصطفى المصدوقي .
Aucun commentaire: