في عدة مناسبات أرمق مشهدا من المشاهد المشابه فأتجاهله . إيمانا مني أن أكون جزءا من الحل دائما فحتى في حياتي اليومية أسلك هذا المنحى .
ولكن طفح الكيل لأن مثل هاته التصرفات التي يتحمل مسؤليتها صاحب القطيع تتعب مجموعة من المتداخلين .
عامل النظافة بالدرحة الاولى الذي يعمل في محيط يجب عليه أن يحافظ عليه نظيفا فيصطدم بمشغله .
الساكنة التي تجد نفسها وسط الازبال ولا تستطيع إبلاغ عنه بحكم العلاقات ربما الأسرية في بعض الأحيان .
فحتى السلطة المحلية تجد نفسها محشورة في مشكل لا علاقة لها به .
المصطفى المصدوقي
Aucun commentaire: