لتوضيح فقط وتنويرا للرأي العام:
نتائج الحوار الذي تم انعقاده يوم 07/09/2016 بمكتب رئيس مجلس بلدية الرماني مع المعتصمين حاملي الشواهد العليا المعطلة
أولا: الإجتماع المذكور لم يحضره السيد باشا مدينة الرماني بل حضره كل من السيد الرئيس وعضوين بالمجلس البلدي والسيد الكاتب العام الرماني.
ثانيا: لم نرفض الإقتراح الخاص بالدعم المدرسي .ولم نطلب العمال العرضيين كحل نهائي؛ لأن مدته 3 أشهر فقط
ثالثا:تمت الموافقة من طرفنا على اقتراح الدعم المدرسي شريطة الإستفادة من العمال العرضيين إلى حين تفعيل اتفاقية شراكة الدعم المدرسي.
رابعا: السؤال المحير المتعلق بظرفية الإعتصام وارتباطه بالإنتخابات وأن هناك جهة معينة تقف وراء المعطلين ؛فوجود كاتبة الفرع المحلي لحزب التقدم والإشتراكية الذي ينتمي إليه الرئيس ضمن المعطلين المعتصمين وهي أقدمهم خير جواب على السؤال المحير .
خامسا: المعلومة الخاصة بتقلص عدد المعتصمين إلى ثلاثة عناصر بدل خمسة هي معلومة مغلوطة ولا أساس لها من الصحة وللتحقق من ذلك فنحن صامدون كتلة واحدة أمام مقر المجلس البلدي.
فعلا نحن سئمنا من الوعود الكاذبة؛ في انتظار خلق حل آني وفعال يضمن العيش الكريم.
نقله المصطفى المصدوقي
Aucun commentaire: