في كل فصل صيف لا حديث بدائرة الرماني إلا عن ندرة المياه ، بما انه وحسب ما يبدو كون المكتب الوطني للماء الصالح للشرب خارج عن اللعبة او بعبارة أخرى وجد في سكون وسكوت الساكنة أمرا يعبر عن القبول والرضا ؛ وكون مجموعة من المناطق بالدائرة تعاني من مشكل ملوحة الأبار " شلوق " وتلوثها في مناطق أخرى، لازالت الرماني ودائرتها تعاني أزمة مياه حادة أثرت على حياة الناس وعلى التركيبة السكانية بها.
فبعد أن هجر البدو قراهم نحو المدن، ومع ازدياد حرارة الصيف تفاقمت أزمة نقص المياه ، حيث أثر ازدياد استهلاكها وحاجة الناس لها في هذا الفصل العاصمة الرباط ونواحيها .
وفي المناطق الريفية حدث ولا حرج فالقرويون يعانون من نقص المياه ما أثر على مشاريعهم الزراعية وتسبب في شعور دائم بالقلق بين السكان وما تزاحم النساء والأطفال أمام بعض المنابع الطبيعية كعين سهب الخروب بالرماني و عين الزريبة بعين السبيت وعين السبيت والعين المتواجدة بالزحيليكة المركز وكذا العين المتواجد بمدخل الصباب من أجل ملئ أوعيتهم من الماء لدليل قاطع على خطورة الوضع مستقبلا
وأثرت ندرة المياه كذلك مع توالي سنوات الجفاف على خصوبة الأراضي ، وهو ما تولدت عنه الهجرة القروية من البادية إلى المدينة.
السجن الفلاحي الرماني .
ومن أجل مواجهة أزمة نقص المياه بالسجن الفلاحي الرماني الذي لم تجد إدارته حلا إلا اللجوء إلى حفر بئر لتوفير المياه للنزلاء الذين لا حول ولا قوة لهم ؛ وكون السجن الفلاحي بالرماني ومنذ مدة تزيد عن الأسبوعين لا يصله الماء الصالح للشرب إلا ساعة واحدة في اليوم مما يجعل الإدارة في موقف حرج مع السجناء .
فالبادرة بادرة طيبية ومستحبة من طرف الإدارة .وهذا حل مؤقت نظرا لقلة الفرشة المائية بالرماني عموما و بمرشوش خصوصا.
فلماذا لم تلجأ الجهات المعنية إلى الصهاريج من أجل جلب المياه للنزلاء السجن الفلاحي الرماني إلى حين حفر البئر ؟
هذا السؤال سيجيب عنه الموقع من خلال الاتصال بالسادة المسؤولين ؟
فبعد أن هجر البدو قراهم نحو المدن، ومع ازدياد حرارة الصيف تفاقمت أزمة نقص المياه ، حيث أثر ازدياد استهلاكها وحاجة الناس لها في هذا الفصل العاصمة الرباط ونواحيها .
وفي المناطق الريفية حدث ولا حرج فالقرويون يعانون من نقص المياه ما أثر على مشاريعهم الزراعية وتسبب في شعور دائم بالقلق بين السكان وما تزاحم النساء والأطفال أمام بعض المنابع الطبيعية كعين سهب الخروب بالرماني و عين الزريبة بعين السبيت وعين السبيت والعين المتواجدة بالزحيليكة المركز وكذا العين المتواجد بمدخل الصباب من أجل ملئ أوعيتهم من الماء لدليل قاطع على خطورة الوضع مستقبلا
وأثرت ندرة المياه كذلك مع توالي سنوات الجفاف على خصوبة الأراضي ، وهو ما تولدت عنه الهجرة القروية من البادية إلى المدينة.
السجن الفلاحي الرماني .
ومن أجل مواجهة أزمة نقص المياه بالسجن الفلاحي الرماني الذي لم تجد إدارته حلا إلا اللجوء إلى حفر بئر لتوفير المياه للنزلاء الذين لا حول ولا قوة لهم ؛ وكون السجن الفلاحي بالرماني ومنذ مدة تزيد عن الأسبوعين لا يصله الماء الصالح للشرب إلا ساعة واحدة في اليوم مما يجعل الإدارة في موقف حرج مع السجناء .
فالبادرة بادرة طيبية ومستحبة من طرف الإدارة .وهذا حل مؤقت نظرا لقلة الفرشة المائية بالرماني عموما و بمرشوش خصوصا.
فلماذا لم تلجأ الجهات المعنية إلى الصهاريج من أجل جلب المياه للنزلاء السجن الفلاحي الرماني إلى حين حفر البئر ؟
هذا السؤال سيجيب عنه الموقع من خلال الاتصال بالسادة المسؤولين ؟
Aucun commentaire: